يعتبر سديم الكهف سديماً ناشراً للضوء, و مثله مثل كل السدم الكبري, يكون خافتاً في سماء الليل, و لذلك تحتاج عند تصويره لتقليل سرعة الغالق للكاميرا للسماح للمزيد من الضوء في الصورة. يسمي سديم الكهف أيضاً بـ "سي إتش 2 155" أو "كالدويل 9".
Newsletter! 🚀
Be the first to get exclusive offers and the latest news